نبذة عن الجامعة
الاسم:
جامعة الإحسان
الموقع:
شارع الرياض – بانجولندن. إقليم الساحل الغربي – غامبيا – غرب إفريقيا
تاريخ التأسيس:
أسست الجامعة عام 2011م الموافق 1432هـ.
الحصول على الترخيص من الحكومة:
حصلت الجامعة على ترخيص تشغيلي كامل من طرف وزارة التعليم العالي عام 2014م، وتأكد من خلالها أنَّ الجامعة مستوفية للشروط والمعايير المطلوبة لتقديم برامجها التعليمية، ومنح الشهادات. وصدر هذا الترخيص بموافقة من مكتب رئيس الدولة السابق, السيد / يحيى جامي.
وفي عام 2015م، تم تأسيس الهيئة الوطنية لضمان الجودة والاعتماد (NAQA) “ناقا” بتشريع من البرلمان، على أن تكون همزة وصل بين وزارة التعليم العالي وبين المؤسسات الأكاديمية التي تقدم برامج تعليمية وتدريبية في ما بعد المرحلة الثانوية, وتشمل الجامعات, والكليات, والمعاهد العليا.
وتُعتبر هذه الهيئة فرع وزارة التعليم العالي التي تُعنَى بإصدار الرُّخص وتجديدها. واستطاعت الجامعة – بحمد الله تعالى – الحصول على رخصة جديدة بعد انتهاء صلاحية الأولى.
الرؤية:
أن تكون مؤسسة إسلامية رائدة بغرب إفريقيا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.
الرسالة:
تكوين منارة تعليمية إسلامية متميزة بغرب إفريقيا، تُعنى بالتعليم العالي والبحث العلمي في العلوم الشرعية، واللغوية، والتقنية، وسائر مجالات المعرفة، وتُسهم في خدمة المجتمع بتوجيه النشاط الدعوي، والثقافي، والعلمي، والاجتماعي، بما يتناسب مع القيم الإسلامية.
الأهداف:
- النهوض بالنشاط الثقافي والعلمي والاجتماعي، وتوجيهه بما يتناسب مع القيم الإسلامية، وإثراء حياة المسلمين بمقومات الحضارة الإسلامية.
- العمل على ترسيخ الهوية الإسلامية في منطقة غرب إفريقيا، وذلك بدراسة التراث الإسلامي، وإثراء حياة المسلمين بمقومات الحضارة الإسلامية وتوظيف خصائصها لخدمة المجتمع.
- تمكين الطالب من استيعاب العلوم الشرعية واللغوية والعلوم الطبيعية والتكنولوجيا، واستخدام حصيلة المعرفة لخدمة المجتمع.
- المساهمة في إحياء ونشر التراث الإسلامي المستمد من الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح في منطقة غرب أفريقيا، وتشجيع البحث العلمي، والمساعدة على تحقيق التقارب والتفاهم بين شعوب المنطقة وفق مبادئ الإسلام.
- توفير الإطار الملائم والوسائل اللازمة للتعليم العالي والدراسات العليا في مجالات العلوم المختلفة.
- العناية باللغات العالمية الحية كالعربية والإنجليزية والفرنسية، مع عناية فائقة بالترجمة بما يخدم المجتمع الغامبي بشكل خاص والأفريقي بشكل عام.
- العمل على النهوض بالنشاط الثقافي والعلمي والاجتماعي وتوجيهه بما يتناسب مع المصلحة الوطنية، والإقليمية، والقيم الدينية.